ما زالت مطحنةُ الاستخباراتِ تطحنُ ملفاتِ المنطقةِ، وتشتبكُ في أهمّ مفاصلِ إعادةِ إنتاجها، في حين أنَّ كثيراً من السياسيينَ يحاولونَ أن يصبغوا وجوههم بما يناسبُ عربةَ المرحلةِ، كما أنّ كثيراً من المثقّفينَ أيضاً، يبحثونَ عن حقائب حساباتهم ورغباتِهم وشهواتِهم فيها!!..
الرفيق خالد العبود