في سوريا، بدأوا بتوزيع المغانم، بين “مهاجر” و “أنصار”.
تهجير وطرد من منازل، تحت عنوان: “هي للدولة”.
وقبل أن يصبح هناك “دولة” تعيد تنظيم الأمور، بدأوا بتوزيع “المكرمات”.
في سوريا، قد يختم لك أوزبكي أو تركستاني او او، على جاوز سفرك لتزور وطنك.
حتى وإن كنت زائرا، قد لا تجد نفسك في أرض #العرب.
استباقا للتعليقات: الايرانيون والروس وحزب الله والعراقيون لم يدخلوا الى اي من مؤسسات الدولة، ولم يطلبوا مساكن لعائلاتهم على حساب شعب سوريا، وأيضا كانوا “يدفعوا وما يحصلوا”.