شمال غزة يُباد، ومستشفى كمال عدوان، آخر معلم للحياة؛ يئن تحت القصف والجوع ونقص كل مقومات البقاء.
لأكثر من 80 يومًا، يتعرض المستشفى لقصف يومي وحصار خانق، ليطلق نداءه الأخير: تحركك قد ينقذ الأرواح… فالوقت من دم.
شمال غزة يُباد، ومستشفى كمال عدوان، آخر معلم للحياة؛ يئن تحت القصف والجوع ونقص كل مقومات البقاء.
لأكثر من 80 يومًا، يتعرض المستشفى لقصف يومي وحصار خانق، ليطلق نداءه الأخير: تحركك قد ينقذ الأرواح… فالوقت من دم.