أبرز ما جاء في كلمة القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس القيادي د.خليل الحية: آمال الاحتلال بالدولة الصهيونية العبرية على كامل أرض فلسطين وخارجها، من المحال ولن تحدث

العدو الصهيوني يعمل على تقسيم قطاع غزة ويحارب المستشفيات ويقطع عنها الإمدادات كما يجري في مستشفى كمال عدوان

عاجل | خليل الحية: الاحتلال فصل شمال القطاع عن مدينة غزة بهدف تهجير الناس بشكل كامل في خطة خبيثة لم يشهد التاريخ مثلها

الاحتلال يعمل على تجويع الناس وخنقهم ليستسلموا عبر خطة الجنرالات التي يجري تنفيذها

صورة نتنياهو في محور نتساريم استعراضية مع مجموعة من القتلة

الاحتلال دمر المنطقة الجنوبية مع الحدود المصرية ويعمل على توسيع محور نتساريم بهدف حماية قواته من ضربات المقاومة

الاحتلال لجأ إلى التجويع كقتل ممنهج ويرفض إجراء التطعيم لأطفال شمال القطاع في مسعى للضغط على الشعب الفلسطيني للاستسلام

شعبنا يتعرض لأبشع عملية تطهير عرقي وتهجير قسري يضاف إليها حالة تجويع ممنهجة

الاحتلال يكذب على العالم بأنه يدخل 250 شاحنة يومياً

شعبنا يعيش في مجاعة خطيرة واضحة أمام مرأى العالم يتحمل الاحتلال مسؤوليتها

اللصوص وقطاع الطرق يحميهم الاحتلال وتجري سرقة المساعدات بمباركته وتحت مرآه

المساعدات شحيحة واللصوص يسيطرون على جزء كبير منها تحت مرأى ومسع الاحتلال

هناك حالة من التجويع والتهجير والقتل لإجبار الشعب الفلسطيني على الاستسلام

المشاهد المؤلمة لنسائنا وأطفالنا تدمي القلب لكنها لم تحرك الانسانية وتلزم الاحتلال على وقف العدوان

شعبنا يتعرض لإبادة جماعية لكنه غير قابل للتذويب والإنهاء والاستسلام لأنه يمكث على أرضه ويدافع عن قضيته ويطالب بحقوقه

على العالم والأمة العربية الإسلامية أن يستجيوا لحقوق الشعب الفلسطيني

رغم الألم إلا أن الشعب الفلسطيني لن يعطي العدو هذه المنحة بالرحيل عن أرضه ووطنه

المشهد المؤلم في قطاع غزة يحتاج إلى قوة كبيرة لإلزام الاحتلال بوقف الحرب وبكل الأدوات

نحتاج إلى خطوات عملية ورسمية ونخبوية من الأمة تلجم العدوان الصهيوني

لم نر حالة من الصمت والسكون وعدم التجاوب في الحروب كما يجري مع الحرب والعدوان على غزة

سلوك الاحتلال وتحديد عدد شاحنات المساعدات يعيق إغاثة الناس في قطاع غزة

معبر رفح كان شريانا مهماً لإدخال المساعدات لقطاع غزة

الاحتلال منع المؤسسات الدولية وخاصة الأونروا من العمل بحرية في قطاع غزة

الاحتلال هاجم الأونورا بهدف تدمير قضية اللاجئين ووقف المعونات للشعب الفلسطيني

سرقة المساعدات في جنوب القطاع هي المؤرق الكبير الذي يستهدف وصولها للناس

حالة قطاع الطرق نشأت بعد إغلاق معبر رفح وهي محمية من الاحتلال وتحت رعايته ورضاه

نوجه رسالة لقطاع الطرق بأن من يموت جوعاً هم أهلكم وشعبكم من أجل أن تحصلوا على المال المسموم

قطاع الطرق يتحملون مسؤولية قتل شعبنا ويصطفون بجانب العدو الصهيوني

رسالة للتجار بأن يكفوا عن شراء البضائع المسروقة لأنه يساهم في رفع أسعارها على المواطن

نشد على أيدي الجهات الأمنية والشعبية التي ضربت اللصوص بيد من حديد

اللصوص أمام خيارين إما أن يواجهوا شعبهم بقوة السلاح والعزل من المجتمع أو يكفوا عن الأمر

نحن وشعبنا ماضون في ملاحقة اللصوص فكفوا أفضل لكم ولا تصطفوا في كنف الاحتلال

الاحتلال مسؤول عن اللصوص وشريك في عمليات السرق وقطع الطرق عن المساعدات

نبذل جهدا كبيرا في الداخل والخارج وقوى المجتمع المدني وتم تشكيل قوة مجتمعية لحماية المساعدات واستشهد منهم العشرات