حسب موقع”واللا” التابع للعدو : سقوط قنبلتي إضاءة في منزل رئيس الوزراء هو فشل أمني إضافي

و جاء بيان لشرطة الاحتلال و ما يسمى “الشاباك”:

-تم رصد إطلاق قنبلتي إضاءة سقطتا في فناء بيت رئيس الوزراء في قيساريا

– رئيس الوزراء وعائلته لم يكونوا بالمنزل أثناء إلقاء القنبلتين وتم فتح تحقيق

– إلقاء قنبلتي إضاءة على بيت نتيناهو حادث خطير ويمثل تصعيدا وسنتخذ إجراءات


و سارع وزير “الأمن القومي الإسرائيلي” بن غفير
بدق ناقوس الخطر و قال
:إلقاء قنبلة إضاءة على منزل نتنياهو هو تجاوز لخط أحمر آخر
وعلق تحته.. فماذا سيقول غدا عند إطلاق الرصاص الحي؟!!

يبدو أن نتنياهو يواجه المحور الذي لايكتفي بمحاربته عسكريا بل استخباريا أيضا ،وبما يحقق مستوى عال من الاختراق .. فإذا صح أن مايسمى المعارضة “الإسرائيلية” تقف وراء ذلك فإن نتنياهو يواجه خطر حلف “غالانت” الذي لابد يضم إليه مؤيدين في حكومة الكيان ومن المنطقي أن هناك حاقدين على نتنياهو ممن استبعدهم من الكابينيت وقيد صلاحياتهم يقتنصون فرصة الإطاحة به!
ولكن تقول عصفورة غير الهدهد.. هذا من عندنا.. وهو على طريق إذلالكم قبل الزوال.

وبيننا وبينكم الأيام والليالي والميدان!

بعد ما جرى و يجري و سيجري هل ستذهب سارة للعيش في “نيويورك” مع صغيرها “يائير”؟ أم ستبقى و تشهد ذل الكيان حتى زواله مع زوجها “نتنياهو”؟