أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم:

  • الشيخ قاسم للاحتلال: ستُهزمون حتماً لأنّ الأرض لنا وشعبنا متماسك حولنا.. فاخرجوا من أرضنا لتخففوا خسائركم وإلاّ ستدفعون ثمناً غير مسبوق.
  • كما انتصرنا في تموز سننتصر الآن وسنبقى أقوياء مع صعود متزايد لقوتنا.
  • للسفيرة الأميركية في لبنان: لن تري لا أنت ولا من معك هزيمة المقاومة ولو حتى في الأحلام.
  • سيخرج الحزب من هذه المواجهة أقوى ومنتصراً.
  • للنازحين: هذه المعركة تتطلب هذا المستوى من التضحيات ونحن في مرحلة إيلام العدو تُضاف إليها مرحلة الصمود والصبر،لا يمكن للمقاومة أن تنتصر من دون تضحياتكم والآخرون مندهشون من صبركم وسنبني معاً.
  • حزب الله قوي في المقاومة ببركة المجاهدين وقوي في الداخل السياسي بفضلكم
  • نقول لمن يراهن على مرحلة ما بعد الحرب إنّكم ستضطرون إلى “لعن” أميركا وحلفائها لأنّهم كذبوا عليكم.
  • العدو لن يتمكن من الرهان على الوقت لأنّ خسائره كبيرة وهو سيضطر إلى وقف عدوانه.
  • نحن مستمرون في التصدي للعدوان وإذا أراد العدو وقفه نقبل بالشروط التي نراها مناسبة وأي حل يبقى بالتفاوض غير المباشر.
  • دعامة أي تفاوض هي وقف إطلاق النار أولاً.
  • للمقاومين: كما قال سيدنا القائد “ولى زمن الهزائم وجاء زمن الانتصارات” ونحن منتصرون.. فاصبروا وصابروا.

– في هذا اللقاء لا بد من كلمات وفاء للشهيد القائد السيد هاشم صفي الدين.
– السيد صفي الدين شخص منظم يواكب الأعمال له رؤية ثاقبة اهتم بالمقاومين وعمل على تلبية متطلبات الجبهة وهو أحد أبرز الذين اتكأ عليه السيد الشهيد السيد حسن نصر الله.
– الشهيد الكبير يحيى السنوار أيقونة البطولة والمقاومة لفلسطين وأحرار العالم استشهد في المواجهة حتّى آخر رمق صلبٌ شجاع مؤمن مستقيم عزيز وحر.
– سيدي سماحة السيد حسن نصر الله (رض) 32 سنة وأنت تضخ الإيمان والولاية والمقاومة في قلوب الشباب والنساء والشيوخ والأطفال.
– كنت وستبقى راية المقاومة المنصورة وحبيب المقاومين وخزان الأمل وبشير النصر ومعشوق التواقين إلى الحياة العزيزة.
– أشكر ثقة قيادة حزب الله والشورى الموقرة المؤتمنة من المجاهدين والناس على هذه المسيرة أنهم اختاروني لهذا الحمل الثقيل ولكن هذا دليل ثقة.
– هذه الأمانة هي أمانة السيد عباس الموسوي (رض) الذي قال لنا إنّ الوصية الأساس حفظ المقاومة.