يقول الرئيس الأمريكي “جو بايدن” إنه لا يدعم هجوما على المواقع النووية الإيرانية، لكنه سيناقش مع الإسرائيليين ما سيقومون به، وأضاف: “نتفق على حقهم بالرد ولكن ينبغي أن يكون متناسبا”.
هو ضوء أخضر لاستهدافات في إيران، والأخيرة ترى أن “واشنطن سبب زعزعة الاستقرار”.
الدعم الأميركي لضربة “إسرائيلية” بغض النظر عن حجمها سيرفع منسوب التصعيد ويأخذه الى مكان آخر.