“من المتعارف عليه وفقا للمفاهيم والمبادئ الوطنية التي ولدت من رحمها كل حركات التحرر بالعالم، أن التلاقي مع العدو في آراء وأفكار تخدم مشروعه أو دعايته تعتبر خيانة.
من الممكن بحالات ضيقة جدا الاتفاق مع العدو في أمور عامة لا علاقة لها بالصراع، لكن حين يكون الاتفاق جزءًا من رواية العدو أو مبرراً لعدوانه، فأنت عملياً دخلت في دائرة الخيانة الوطنية…“
(من مقال لماذا تغضب عندما نصفك بالعميل؛ وأنت ابن 66 عميلًا ؟ بقلم أبو الأمير_القدس)
