تواصل المقاومة الفلسطينية منذ أكثر من 720 يوما بكل فصائلها الموحدة و تشكيلاتها العسكرية ، استهداف العدو الصهيوني في جميع أماكن توغله في قطاع غزة ، من خلال تنفيذ العمليات البطولية، و هذا يأتي دفاعا عن أبناء شعبنا الذي يتعرض للإبادة و استمرارا بنهجها الذي يقول:المقاومة هي الطريق الوحيد لتحرير فلسطين من بحرها إلى نهرها .
و أعلنت اليوم الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة عن تنفيذها عدة عمليات عسكرية بطولية،جاءت على النحو التالي:

كتائب الشهيد عز الدين القسام
تمكن مجاهدو القسام مساء أمس الأربعاء من قصف مدينة “أسدود” المحتلة برشقة صاروخية رداً على استهداف المدنيين

تمكن مجاهدو القسام أمس الأربعاء من دك تجمع لجنود وآليات العدو في مدرسة “الراهبات الوردية” بحي تل الهوى جنوب مدينة غزة بعدد من قذائف الهاون.

بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدو القسام تدمير دبابة “ميركفاه” صهيونية بعبوة أرضية شديدة الانفجار مما أدى لاشتعال النيران بداخلها وإيقاع طاقمها بين قتيل وجريح في شارع النصر غرب مدينة غزة بتاريخ 29-9-2025م

كتائب القسام تدك موقع قيادة وسيطرة للعدو شمال حي التفاح شرق مدينة غزة بعدد من قذائف الهاون

كتائب القسام تدك موقع قيادة وسيطرة للعدو شمال حي التفاح شرق مدينة غزة بعدد من قذائف الهاون

سرايا القدس

قصفنا بقذائف الهاون النظامي (عيار 60) تجمع لجنود وآليات العدو الصهيوني في حي تل الهوا جنوب مدينة غزة.

سيطرنا على طائرة صهيونية بدون طيار خلال تنفيذها مهام استخبارية في حي تل الهوا جنوب مدينة غزة.


دمّرنا آلية عسكرية صهيونية بتفجير عبوة شديدة الانفجار من نوع ( ثاقب ) – زرعناها مسبقاً – أمس الأربعاء، في مدينة الزهراء وسط قطاع غزة
نفذنا عملية نوعية بتفجير منزل جرى تشريكه وتفخيخه مسبقا في حي النصر بمدينة غزة، بعدد من العبوات المحلية الصنع وأخرى من مخلفات العدو جرى هندستها عكسيا.

تفجير المنزل جرى أثناء دخول قوة هندسية صهيونية للمكان بهدف تشريكه وتفجيره.

شاركت في العملية النوعية طائرة مسيرة من طراز هدهد حيث قامت بتوثيق لحظة دخول قوات العدو وانفجار المنزل.

الانفجار الذي وقع بالمنزل يعطي إشارة مؤكدة بأن أحدا من جنود العدو لم يخرج مصابا وأن كل من في المبنى هم في عداد القتلى والمفقودين, وقام العدو بشن غارات عنيفة جداً وغير مسبوقة في محيط مسرح العملية.
#طوفان_الأقصى

وحسب ترجمة قدس عن منصات للمستوطنين: مقاوم نجح في اقتحام نقطة لجيش الاحتلال في دير البلح، واشتبك مع الجنود وأصاب 3 منهم قبل استشهاده.