صحيفة بلومبرغ الشرق تكشف عن بنود وتفاصيل المقترح الأميركي الجديد بشأن اتفاق غزة:

  • تقليص تواجد الجيش “الإسرائيلي” في محور فيلادلفيا وليس الانسحاب.
  • إعادة السلطة الفلسطينية لإدارة معبر رفح تحت رقابة “إسرائيلية” لم يحدد شكلها بعد.
  • الإصرار على المراقبة “الإسرائيلية” للنازحين العائدين إلى الشمال في قاطع نتساريم دون تحديد شكلها بعد.
  • إبعاد عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم في صفقة التبادل إلى خارج فلسطين.
  • حق “إسرائيل” في رفض إطلاق سراح عدد لا يقل عن 100 أسير.
  • عدم الانسحاب من القطاع حسب نص ورقة الثاني من يوليو.
  • الإغاثة مشروطة بالموافقة على البنود أعلاه.
  • وقف إطلاق النار الدائم، يناقش في المرحلة الثانية ضمن سقف محدد، وإن لم توافق حماس على المطالب “الإسرائيلية” يعود الجيش للحرب وتنفيذ عملياته العسكرية.
  • المفاوضات على إعادة إعمار قطاع غزة، ورفع الحصار متروكة لنتائج المفاوضات التي ستلي تنفيذ المرحلة الأولى.

قناة كان العبرية:

إحدى نقاط الخلاف الرئيسية المتبقية في الصفقة هي الطلب الذي طرحه نتنياهو بمنع عودة المسلحين إلى شمال قطاع غزة

– يقول مسؤول إسرائيلي مطلع إن الأميركيين أوضحوا لإسرائيل والوسطاء، أنه لن تكون هناك قيود أو آلية لفحص العائدين إلى شمال غزة

– يقول مصدران إسرائيليان إن نتنياهو وافق على تأجيل التعامل مع هذه النقطة حتى نهاية المفاوضات، وهذا يسمح له بالطبع باستخدام قضية عودة السكان كمطب يقلب عربة الصفقة في اللحظة الأخيرة في حال تم الاتفاق على بقية النقاط الأخرى.