-هل استطاعت الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة أنْ تُوقفَ العدوانَ على غزّة ولبنان، بالتراجعِ عن ردّها الذي توعّدت به كيانَ الاحتلالِ، فانتهى ذلك باتّفاقٍ لاطلاقِ النّارِ في لبنان، ثمّ يتبعُهُ حَراكٌ مماثلٌ على جبهةِ غزّة؟!!..

-نعتقدُ أنَّ الأيّامَ القليلةَ الماضيةَ، شهدتْ حَراكاً كبيراً كانَ أساسهُ هذا العنوانَ بالذاتِ، تجلّى ذلك بزيارةٍ هامّةٍ قام بها السيّد علي لاريجاني إلى سوريّة، ولقاءه بالسيّد الرئيس بشار الأسد، سعياً لإيقافِ عدوانِ الاحتلالِ على لبنانَ وفلسطين..

عضو المكتب السياسي لحزب الوحدويين الاشتراكيين خالد العبود