معهد دراسات الأمن القومي “الإسرائيلي”:
لم يكن هناك شخص واحد يُعتبر فوق الجميع في حركة حماس، وهذا يعكس طبيعة الحركة وربما يُفسر أيضاً سبب بقائها: قاعدة شعبية واسعة جداً، تتخذ قراراتها الأساسية بالإجماع والمسؤولية المشتركة، لذا من المحتمل أن تجد حماس بديلاً سريعًا لهنية وتواصل مسيرتها، مع التكيف مع احتياجات المرحلة.