صرح أمين مجمع تشخيص مصلحة النظام الإيراني، محسن رضائي:

حزب الله بدأ الآن عملياته العسكرية الحربية وأيام صعبة تنتظر الصهاينة”.

●●●●●●●●●

مشهد عمليات حزب الله، كما ونوعا، ونحو العمق الصهيوني، صحيح أنه مؤشر حاسم على التعافي على صعيد القيادة ومنظومتها، لكن الأبرز أنه يعيد “تل أبيب” إلى بر “الوقائع” الحقيقة، المختلفة عن حساباتها منذ عملية البايجر وصولا الى اغتيال السيد حسن نصرالله.
الآن، سيفرض المشهد نفسه على أي مبادرة وقف نار.
لا تعمل الأمور لمصلحة “تل أبيب”، أو أقله، كما كان مخططا له.
تلقائيا، سنراقب حركة دبلوماسية مختلفة، تحاكي الوقائع بعيدا عن محاولة فرض شروط بمثابة تمنيات.