الطفلة خديجة أبو مطر تغنّي بأعوامِها الثمانية.. مع الطفل صالح جبر…

مدرسة بنات النّصيرات التي حوّلها المحتلّ مركزَ إيواء.. تُحيلُها خديجة إلى مدرسةٍ للحياة والانتماء للوطن!!

خديجة… لم تغلقِ الباب!!