و أفادت بلدية دير البلح:

  • معاناة جديدة ومأساة أخرى يقوم بها الاحتلال اتجاه الأهالي في دير البلح ، بتهجير جديد لقريب من مائة ألف مواطن وخروج عشرون من مراكز الإيواء عن الخدمة ،
  • تكدس الأهالي غرب المدينة الذي لا يوجد فيه ولو متر واحد فارغ ليستوعب أعداد جديدة مما جعل الأهالي لا يعلموا أين يذهبوا في ظل التقليص الكبير في المنطقة الإنسانية.
  • دير البلح التي صنفها الاحتلال منذ اللحظات الأولى لعدوانه على قطاع غزة على أنها منطقة إنسانية آمنة، أصبحت اليوم تأوي قرابة أكثر من نصف سكان قطاع غزة وبالرغم من ذلك يصعِّد الاحتلال عدوانه عليها
  • المجتمع الدولي بات ملزماً بالضغط على الإحتلال لوقف سياسة التهجير القصري الذي أصبح منهجية معتمدة لدى الاحتلال.

و سلطت الضوء قناة “فلسطين اليوم” على هذه الجريمة من خلال تقرير مصور :