و يرد الإعلامي الأستاذ خليل نصر الله معلقا على الفيديو:

تبني للرواية الغربية، والعربية، المبنية على اتهامات لحزب الله بالاتجار بالمخدرات.
ما صرح به “قائد الفرقة 130 بالجيش السوري” – غريب بناء فرق بين ليلة وضحاها – تبن لروايات “إعلامية”.
يعني، لا جهاز استخبارات سوري، ولا معرفة بتفاصيل الحدود، ومجرياتها، وطابع سكانها أيضا، وهم من مختلف الطوائف.
هناك دراسات تبين كيف فبرك الأميركيون روايات لاتهام
#حزب_الله بالاتجار بالبشر والمخدرات بين الأميركيتين، وكله تبين زيفه.
بين لبنان وسوريا، يجب أن تدار الأمور وفق منطق الدولتين وليس وفق منطق العصابة.
ضبط الحدود بوجه التهريب يحتاج الى لبنان وسوريا معا.
في لبنان لديهم جهوزية، يبقى انتظار الجهوزية في سوريا.
ما جرى ويجري على الحدود، عنوانه مكافحة مخدرات وتهريب سلاح، لكن واقها هو عمل عسكري وتهجير.
اغلاق المعابر ومنع التهريب لا يحتاج الى قصف الاراضي اللبنانية وتهجير سكان لان ذلك يؤسس لتناحر.
الشعبان يحتاجان لاستقرار وليس لتفريق.